نقلا عن فيتو
محمد زكى حمل الإعلامي حمدي قنديل، وزارة الداخلية مسئولية الانفجار الذي وقع صباح اليوم، قرب وزارة الخارجية، وأسفر عن استشهاد ضابطين، وإصابة 6 آخرين. وقال «قنديل»، في تغريدة على حسابه الشخصي بموقع «تويتر»، مساء اليوم: «وزارة الداخلية يجب أن تتصدر قائمة الجناة في حادث التفجير بمنطقة "أبو العلا" اليوم». وتساءل «قنديل»: «كيف تترك وزارة الداخلية الشهيد المقدم "أبو سريع" على قارعة الطريق لقمة سائغة للإرهاب وهو شاهد في قضية مرسي وإخوانه بسجن وادى النطرون؟». يذكر أن المقدم "محمد محمود أبو سريع"، الذي استشهد اليوم، كان شاهدًا رئيسيًا في قضية «الهروب من سجن وادي النطرون»، المتهم فيها الرئيس المعزول محمد مرسي، وقيادات جماعة الإخوان «الإرهابية»، وعناصر من حركة «حماس» الفلسطينية، و«حزب الله» اللبناني.
محمد زكى حمل الإعلامي حمدي قنديل، وزارة الداخلية مسئولية الانفجار الذي وقع صباح اليوم، قرب وزارة الخارجية، وأسفر عن استشهاد ضابطين، وإصابة 6 آخرين. وقال «قنديل»، في تغريدة على حسابه الشخصي بموقع «تويتر»، مساء اليوم: «وزارة الداخلية يجب أن تتصدر قائمة الجناة في حادث التفجير بمنطقة "أبو العلا" اليوم». وتساءل «قنديل»: «كيف تترك وزارة الداخلية الشهيد المقدم "أبو سريع" على قارعة الطريق لقمة سائغة للإرهاب وهو شاهد في قضية مرسي وإخوانه بسجن وادى النطرون؟». يذكر أن المقدم "محمد محمود أبو سريع"، الذي استشهد اليوم، كان شاهدًا رئيسيًا في قضية «الهروب من سجن وادي النطرون»، المتهم فيها الرئيس المعزول محمد مرسي، وقيادات جماعة الإخوان «الإرهابية»، وعناصر من حركة «حماس» الفلسطينية، و«حزب الله» اللبناني.
0 التعليقات:
إرسال تعليق