الرئيس الأمريكي بارارك أوباما
كتب ـ علاء المطيري:
قالت شبكة فوكس نيوز الإخبارية الأمريكية أن الرئيس الأمريكي بارارك أوباما تعرض لـ 3 محاولات اغتيال، مشيرة إلى أن واجه مخاطر عدة مثل أقرانه السابقين.
وألمحت الشبكة في تقرير لها، الإثنين، إلى أن الرجل الذي أطلق النار أطلق النار على مقر إقامة أوباما في البيت الأبيض في 11 نوفمبر 2013 تم القبض عليه بتهمة التسبب في حادثة سيارة.
ولفتت الشبكة إلى أن الرجل الذي يدعى أورتيجا هيرمندذ توقف فجأة أمام البوابة الرئيسية للبيت الأبيض وصوب بندقيته النصف آلية نحو مقر إقامته مطلقا 7 رصاصات على إحدى النوافذ التي تقع على بعد خطوات من غرفة الإقامة الرسمية لعائلة الرئيس أثناء وجود ساشيا أوباما بالداخل بينما كانت نجلته الأخري ''ماليا'' تتجه نحو المنزل.
وذكرت الشبكة أن تجاوب الحراسات السرية مع الحادث كانت كارثية، مشيرة إلى أنه تم اخبارهم من قبل ضباط المراقبة أن ما حدث ليس إطلاق نار.
وأضافت الشبكة أنه تم وصف الأمر على أنه خلل في محرك السيارة أدي إلى تلك الأصوات التي تشبه أصوات الرصاص. لكنه بعد ذلك كما تقول الشبكة فإن الرواية قد تغيرت وتم الحديث عن أن ما حدث هو مشاجرة نارية بين أفراد عصابة حدثت خارج البيت الأبيض.
وأوضحت الشبكة أن العملاء السريين الذين يثقون في أن الطلقات النارية استهدفت مقر الرئيس كانوا يخشون من التناقض مع روءسائهم.
وأضافت الشبكة أن حقيقة ما حدث تم الكشف عنها عندما لاحظت إحدي الخادمات تهشم زجاج إحدى شرفات المقر التي تسمى ''شرفة ترومان''.
وقالت الصحيفة أن الأمن الداخلي للبيت الأبيض اكتشف وجود ثغرات أمنية خطيرة أدت إلى تلك الحادث.
من جهة أخرى، قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن أفراد الحرس السري فقد السيطرة على الموقف بينما لم يقم القناصة على السطح بأي تحرك على الرغم من أن الرجل كان يقف على مسافة 20 قدم.
وأضافت الصحيفة الضباط المسؤولون عن كاميرات المراقبة كانوا مسؤلين عن تفسير ما يحدث، لكنهم أوضحوا لأطقم الحراسة أن ما حدث ليس أطلاق نار وإنما هي صوت محرك إحدى السيارات على مسافة قريبة.
مصراوى
كتب ـ علاء المطيري:
قالت شبكة فوكس نيوز الإخبارية الأمريكية أن الرئيس الأمريكي بارارك أوباما تعرض لـ 3 محاولات اغتيال، مشيرة إلى أن واجه مخاطر عدة مثل أقرانه السابقين.
وألمحت الشبكة في تقرير لها، الإثنين، إلى أن الرجل الذي أطلق النار أطلق النار على مقر إقامة أوباما في البيت الأبيض في 11 نوفمبر 2013 تم القبض عليه بتهمة التسبب في حادثة سيارة.
ولفتت الشبكة إلى أن الرجل الذي يدعى أورتيجا هيرمندذ توقف فجأة أمام البوابة الرئيسية للبيت الأبيض وصوب بندقيته النصف آلية نحو مقر إقامته مطلقا 7 رصاصات على إحدى النوافذ التي تقع على بعد خطوات من غرفة الإقامة الرسمية لعائلة الرئيس أثناء وجود ساشيا أوباما بالداخل بينما كانت نجلته الأخري ''ماليا'' تتجه نحو المنزل.
وذكرت الشبكة أن تجاوب الحراسات السرية مع الحادث كانت كارثية، مشيرة إلى أنه تم اخبارهم من قبل ضباط المراقبة أن ما حدث ليس إطلاق نار.
وأضافت الشبكة أنه تم وصف الأمر على أنه خلل في محرك السيارة أدي إلى تلك الأصوات التي تشبه أصوات الرصاص. لكنه بعد ذلك كما تقول الشبكة فإن الرواية قد تغيرت وتم الحديث عن أن ما حدث هو مشاجرة نارية بين أفراد عصابة حدثت خارج البيت الأبيض.
وأوضحت الشبكة أن العملاء السريين الذين يثقون في أن الطلقات النارية استهدفت مقر الرئيس كانوا يخشون من التناقض مع روءسائهم.
وأضافت الشبكة أن حقيقة ما حدث تم الكشف عنها عندما لاحظت إحدي الخادمات تهشم زجاج إحدى شرفات المقر التي تسمى ''شرفة ترومان''.
وقالت الصحيفة أن الأمن الداخلي للبيت الأبيض اكتشف وجود ثغرات أمنية خطيرة أدت إلى تلك الحادث.
من جهة أخرى، قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن أفراد الحرس السري فقد السيطرة على الموقف بينما لم يقم القناصة على السطح بأي تحرك على الرغم من أن الرجل كان يقف على مسافة 20 قدم.
وأضافت الصحيفة الضباط المسؤولون عن كاميرات المراقبة كانوا مسؤلين عن تفسير ما يحدث، لكنهم أوضحوا لأطقم الحراسة أن ما حدث ليس أطلاق نار وإنما هي صوت محرك إحدى السيارات على مسافة قريبة.
مصراوى
0 التعليقات:
إرسال تعليق