وأوضحت الوكالة الروسية، أن الطقس في ليبيا في الوقت الذي تمت فيه عملية الإعدام كان صافياً ولا توج به أي سحب، وأنه وعند تحليل صور منطقة الشرق الأوسط وجدت جزيرة في قطر ترددت عليها سفن أيام متتالية بالرغم من أنها جزيرة صحراوية ولا يوجد به أي سكان وخلصت الوكالة لهذه النتيجة لوجود شجرة النخيل ونوع احجار الصخرالتي تتوافر في تلك الجزيرة القطريه ولا يوجد لها مثيل في ليبيا !!
0 التعليقات:
إرسال تعليق