قمّة المعجزات والأرتباط بين السماء والأرض، حالات الأستجماتا (ظهور جراح السيد المسيح على جسد ميرنا):
كانت مفاجأة مذهلة عندما و جدوا أن ميرنا أصيبت بعدة جروح فى أسبوع الآلام. و بتدأ يحدث معها هذا من عام 1983 و أستمر الى عام 1990 فقد ظهرت أثار جروح الصليب فى جسد ميرنا و كانت تتألم آلاماً شديدة. فكانت آثار المسامير واضحة فى يديها و قدميها و أيضا آثار طعنة الحربة فى الجنب و آثار إكليل الشوك على رأس ميرنا و كان الدم يسيل على وجهها فى جميع الجهات.
و فى يوم الخميس 19/4/1984 من أسبوع الآلام كان جرح الجنب الأيمن عميقاً و كان طوله 10سم :
و شاهد هذه الجروح إثنان من علماء الفرنسيين المهتمين بمتابعة هذه الحاله و إثنان من الجراحين لدرجة أن أحد الموجودين نصح زوجها أن يذهب بها الى المستشفى ليخيطوا لها هذه الجراح الشديدة، لكنه صاح فيهم قائلاً: "الذى فتح الجروح هو الذى سيغلقها" و بالفعل أغلقت هذه الجروح بالكامل فى الساعة الحادية عشر مساءا دون ان تترك أى أثر و تكرر هذا أيضا فيما بعد فى أسبوع الألام و كان الجميع يروا جراحات المسيح فى جسد ميرنا"
وقد فشلت جميع الأبحاث العلمية التى تمت فى التوصل لأى سبب علمى لهذه المعجزة العظيمة ..
نلاحظ أن السّمات لا تظهر إلاّ في السنوات التي يحتفل بها الكاثوليك والأرثوذكس معاً بعيد الفصح . أما في غيرها من السنوات فلم يحدث شيء إطلاقاً ، حتّى ولا انسكاب قطرة زيت صغيرة ، لا في عيد فصح الكاثوليك ، ولا في عيد فصح الأرثوذكس
كانت مفاجأة مذهلة عندما و جدوا أن ميرنا أصيبت بعدة جروح فى أسبوع الآلام. و بتدأ يحدث معها هذا من عام 1983 و أستمر الى عام 1990 فقد ظهرت أثار جروح الصليب فى جسد ميرنا و كانت تتألم آلاماً شديدة. فكانت آثار المسامير واضحة فى يديها و قدميها و أيضا آثار طعنة الحربة فى الجنب و آثار إكليل الشوك على رأس ميرنا و كان الدم يسيل على وجهها فى جميع الجهات.
و فى يوم الخميس 19/4/1984 من أسبوع الآلام كان جرح الجنب الأيمن عميقاً و كان طوله 10سم :
و شاهد هذه الجروح إثنان من علماء الفرنسيين المهتمين بمتابعة هذه الحاله و إثنان من الجراحين لدرجة أن أحد الموجودين نصح زوجها أن يذهب بها الى المستشفى ليخيطوا لها هذه الجراح الشديدة، لكنه صاح فيهم قائلاً: "الذى فتح الجروح هو الذى سيغلقها" و بالفعل أغلقت هذه الجروح بالكامل فى الساعة الحادية عشر مساءا دون ان تترك أى أثر و تكرر هذا أيضا فيما بعد فى أسبوع الألام و كان الجميع يروا جراحات المسيح فى جسد ميرنا"
وقد فشلت جميع الأبحاث العلمية التى تمت فى التوصل لأى سبب علمى لهذه المعجزة العظيمة ..
نلاحظ أن السّمات لا تظهر إلاّ في السنوات التي يحتفل بها الكاثوليك والأرثوذكس معاً بعيد الفصح . أما في غيرها من السنوات فلم يحدث شيء إطلاقاً ، حتّى ولا انسكاب قطرة زيت صغيرة ، لا في عيد فصح الكاثوليك ، ولا في عيد فصح الأرثوذكس
تصنيف : أخبار الحوادث,أخر واحدث الأخبار
0 التعليقات:
إرسال تعليق