نقلا عن اليوم السابع
نجح رجال الإدارة العامة لمباحث الآداب، برئاسة اللواء مجدى موسى مدير الإدارة، من ضبط 14 فتاة و4 رجال راغبى متعة داخل أكبر شبكات الدعارة داخل فيلا بمنطقة حدائق الأهرام بمحافظة الجيزة. تعود تفاصيل الواقعة عندما وردت معلومات للواء محمد ذكاء، مدير النشاط الداخلى بالإدارة، تفيد بقيام وجود عدد كبير من النسوة الساقطات داخل فيلا بمنطقة الجيزة تتزعمها سيدة مسجلة آداب، ويساعدها سمسار عقارات لممارسة الرذيلة مستغلين الفتيات، وقاموا بتسهيل الأعمال المنافية للآداب وذلك بمقابل مادى دون تمييز. وبعد إجراء التحريات وجمع المعلومات حول الواقعة، بمعرفة العقيد إبراهيم الطويل، تم التأكد من صحته الوقائع، فخرجت قوة أمنية تمكنت من مداهمة، وكر الدعارة، وألقت القوات القبض على 14 فتاة و4 رجال. وبمواجهة المتهمين أمام اللواء مجدى موسى مدير الإدارة العام لمكافحة الآداب اعترفوا بما هو منسوب إليهم، كما أضاف راغبى المتعة أنهم اعتادوا الذهاب لتلك الشبكة لممارسة الرذيلة مقابل مبالغ مالية مختلفة، بقصد إشباع رغباتهم الجنسية مع أى من المتواجدات من المتهمات، وقد تم التحفظ على وهواتف محمولة وملابس داخلية وخارجية ومبالغ مالية وتحرر محضر بالواقعة.
نجح رجال الإدارة العامة لمباحث الآداب، برئاسة اللواء مجدى موسى مدير الإدارة، من ضبط 14 فتاة و4 رجال راغبى متعة داخل أكبر شبكات الدعارة داخل فيلا بمنطقة حدائق الأهرام بمحافظة الجيزة. تعود تفاصيل الواقعة عندما وردت معلومات للواء محمد ذكاء، مدير النشاط الداخلى بالإدارة، تفيد بقيام وجود عدد كبير من النسوة الساقطات داخل فيلا بمنطقة الجيزة تتزعمها سيدة مسجلة آداب، ويساعدها سمسار عقارات لممارسة الرذيلة مستغلين الفتيات، وقاموا بتسهيل الأعمال المنافية للآداب وذلك بمقابل مادى دون تمييز. وبعد إجراء التحريات وجمع المعلومات حول الواقعة، بمعرفة العقيد إبراهيم الطويل، تم التأكد من صحته الوقائع، فخرجت قوة أمنية تمكنت من مداهمة، وكر الدعارة، وألقت القوات القبض على 14 فتاة و4 رجال. وبمواجهة المتهمين أمام اللواء مجدى موسى مدير الإدارة العام لمكافحة الآداب اعترفوا بما هو منسوب إليهم، كما أضاف راغبى المتعة أنهم اعتادوا الذهاب لتلك الشبكة لممارسة الرذيلة مقابل مبالغ مالية مختلفة، بقصد إشباع رغباتهم الجنسية مع أى من المتواجدات من المتهمات، وقد تم التحفظ على وهواتف محمولة وملابس داخلية وخارجية ومبالغ مالية وتحرر محضر بالواقعة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق