كتب عمرو صحصاح
أصدر فريق عمل برنامج "رامز قرش البحر"، بيانًا صحفيًا منذ قليل، يوضح حقيقة الأزمة التى أثارتها الفنانة آثار الحكيم.
قال البيان، إنه "طوال الأسبوعين الماضيين لم تترك الفنانة آثار الحكيم أى وسيلة إعلامية، إلا وحاولت أن تدعى من خلالها تعرضها للنصب والخداع من جانب أسرة عمل برنامج "رامز قرش البحر"، وطوال تلك الفترة التزم فريق العمل الصمت أمام هذا الكم الهائل من الإدعاءات والأكاذيب حتى لا نشغل الرأى العام بما هو أهم، لكن إصرار الفنانة المعتزلة على أن تخلق لنفسها مساحة من التواجد الإعلامى بعد انحسار الأضواء عنها على حساب اسم وشهرة برنامج يحقق أعلى نسب مشاهدة فى مصر طوال الخمس سنوات الماضية، ويحبه ملايين المشاهدين العرب والمصريين، وتجاوزها الخارج عن الحدود والآداب المتعارف عليها لدرجة وصف مقدم البرنامج وفريق العمل وضيوفه بالتافهين، وهو وصف لا يليق أن يصدر من فنانة فى حجمها أو يوصف به ما يقرب من 120 نجما ونجمة فى مجالات مختلفة استضافهم رامز جلال على مدار السنوات الأربع الأخيرة، وتقبلوا برامجه بصدر رحب، وكذلك محاولتها المستمرة والدؤبة للزج باسم القيادة السياسية فى خلاف أقصى ما يطلق عليه أنه خلاف مالى".
وأضاف البيان، أن المشكلة الأكبر أن الفنانة الفاضلة لم تكتف فى تجاوزاتها عند هذا الحد، بل امتد الأمر إلى تشكيكها فى تدين فريق عمل البرنامج والصلة التى تجمعهم بربهم، لدرجة أنها قالت فى إحدى المقابلات التليفزيونية "أتحدى أن يكون أى شخص يعمل فى البرنامج بيصلى أو بيركع لربنا"، وهو الأمر الذى لم يعد من المقبول السكوت عنه، ودفعنا للرد عليها وتوضيح ما حدث بالتفصيل، حيث إننا اتصلنا بالفنانة آثار الحكيم نعرض عليها استضافتها فى أحد البرامج الحوارية والمفترض تصويره فى الجونة بمدينة الغردقة، وهو السيناريو المستخدم مع كل ضيوف نسخة العام الحالى من البرنامج، وقتها طالبتنا آثار الحكيم بالحصول على مبلغ 35 ألف جنيه نظير موافقتها على الظهور فى البرنامج، ووافقت إدارة البرنامج على الرغم من أن أقصى أجر تحصل عليه الفنانة هو عشرة آلاف جنيه مصرى، كما طلبت حجز تذكرة ذهاب وعودة "فرست كلاس"، من القاهرة للغردقة لها ولشاب فى العشرينات من العمر، حضر معها تقول إنه ابن شقيقتها، وكذلك حجز غرفتين لهما بأحد الفنادق الخمس نجوم فى قرية الجونة، وبالفعل نفذ كل ما طلبته، وفى الصباح حضرت إلى مكان التصوير وصورت الحلقة وبعد اكتشافها المقلب أجرت حوارا لما يقرب من نصف ساعة مع رامز حول المقلب، وأصعب اللحظات التى عاشتها وفى نهاية حوارها مع رامز قالت: "طالما البرنامج مقلب وأنت اللى بتقدمه أنا عايزة ضعف الرقم اللى كنت متفقة عليه مع الإعداد، لأنى متفقة على حوار 30 دقيقة مش كل المسلسلات اللى أنتوا عملينها دى"، وانتهت الحلقة بشكل عادى وعادت للفندق التى تقيم به، وكان ذلك فى حدود الساعة الثالثة عصرا، وذهب فريق الإنتاج معها إلى الفندق للتفاوض حول الأجر الجديد، وبعد مفاوضات استمرت لما يقرب من الساعتين، تم الانتهاء إلى حصولها على 50 ألف جنيه، ووقعت على ايصال استلام المبلغ نظير اشتراكها فى برنامج (رامز جلال 2014)، وغادرت للقاهرة صباح اليوم التالى، وبعدها بـ48 ساعة فوجئنا باتصال جديد من آثار الحكيم تطلب فيه الحصول على 20 ألف جنيه إضافية، بحجة أنها سمعت أن الأرقام التى يحصل عليها الفنانون الآخرون أكثر من ذلك بكثير، وإلا فالبديل أنها ستشن حملة ضارية ضد البرنامج من أجل حرق الفكرة والتشهير، وإعاقة تصوير باقى حلقات البرنامج، وقتها اكتشفنا أننا نتعرض لعملية ابتزاز ممنهجة من الفنانة المعتزلة، فطالبناها بأن تعيد لنا مبلغ الخمسين ألف جنيه التى حصلت عليها مقابل تسليمها "الماتريال" الخاص بالحلقة وإلغاؤها، لكنها رفضت وأنهت المكالمة، وفى اليوم التالى فوجئنا بإرسالها عددا من رسائل sms على أرقام عدد من العاملين فى البرنامج تهددهم فيها باللجوء للقضاء والتشهير بالبرنامج، وكشف المقلب فى وسائل الإعلام حتى يعرف الضيوف، وبالتالى لا نتمكن من تصوير باقى حلقات البرنامج، ولكننا احتفظنا بنفس موقفنا السابق، وهو رفض أى محاولة ابتزاز من جانبها، لثقتنا فى ذكاء الرأى العام الذى أصبح قادرا على اكتشاف الفرق بين الحقيقة والتزييف، وثقتنا فى نزاهة القضاء الذى سيلجأ له فريق عمل البرنامج لرد اعتباره، وتوضيح كم الافتراءات والأكاذيب التى أدعتها آثار الحكيم طوال الفترة الماضية".
أصدر فريق عمل برنامج "رامز قرش البحر"، بيانًا صحفيًا منذ قليل، يوضح حقيقة الأزمة التى أثارتها الفنانة آثار الحكيم.
قال البيان، إنه "طوال الأسبوعين الماضيين لم تترك الفنانة آثار الحكيم أى وسيلة إعلامية، إلا وحاولت أن تدعى من خلالها تعرضها للنصب والخداع من جانب أسرة عمل برنامج "رامز قرش البحر"، وطوال تلك الفترة التزم فريق العمل الصمت أمام هذا الكم الهائل من الإدعاءات والأكاذيب حتى لا نشغل الرأى العام بما هو أهم، لكن إصرار الفنانة المعتزلة على أن تخلق لنفسها مساحة من التواجد الإعلامى بعد انحسار الأضواء عنها على حساب اسم وشهرة برنامج يحقق أعلى نسب مشاهدة فى مصر طوال الخمس سنوات الماضية، ويحبه ملايين المشاهدين العرب والمصريين، وتجاوزها الخارج عن الحدود والآداب المتعارف عليها لدرجة وصف مقدم البرنامج وفريق العمل وضيوفه بالتافهين، وهو وصف لا يليق أن يصدر من فنانة فى حجمها أو يوصف به ما يقرب من 120 نجما ونجمة فى مجالات مختلفة استضافهم رامز جلال على مدار السنوات الأربع الأخيرة، وتقبلوا برامجه بصدر رحب، وكذلك محاولتها المستمرة والدؤبة للزج باسم القيادة السياسية فى خلاف أقصى ما يطلق عليه أنه خلاف مالى".
وأضاف البيان، أن المشكلة الأكبر أن الفنانة الفاضلة لم تكتف فى تجاوزاتها عند هذا الحد، بل امتد الأمر إلى تشكيكها فى تدين فريق عمل البرنامج والصلة التى تجمعهم بربهم، لدرجة أنها قالت فى إحدى المقابلات التليفزيونية "أتحدى أن يكون أى شخص يعمل فى البرنامج بيصلى أو بيركع لربنا"، وهو الأمر الذى لم يعد من المقبول السكوت عنه، ودفعنا للرد عليها وتوضيح ما حدث بالتفصيل، حيث إننا اتصلنا بالفنانة آثار الحكيم نعرض عليها استضافتها فى أحد البرامج الحوارية والمفترض تصويره فى الجونة بمدينة الغردقة، وهو السيناريو المستخدم مع كل ضيوف نسخة العام الحالى من البرنامج، وقتها طالبتنا آثار الحكيم بالحصول على مبلغ 35 ألف جنيه نظير موافقتها على الظهور فى البرنامج، ووافقت إدارة البرنامج على الرغم من أن أقصى أجر تحصل عليه الفنانة هو عشرة آلاف جنيه مصرى، كما طلبت حجز تذكرة ذهاب وعودة "فرست كلاس"، من القاهرة للغردقة لها ولشاب فى العشرينات من العمر، حضر معها تقول إنه ابن شقيقتها، وكذلك حجز غرفتين لهما بأحد الفنادق الخمس نجوم فى قرية الجونة، وبالفعل نفذ كل ما طلبته، وفى الصباح حضرت إلى مكان التصوير وصورت الحلقة وبعد اكتشافها المقلب أجرت حوارا لما يقرب من نصف ساعة مع رامز حول المقلب، وأصعب اللحظات التى عاشتها وفى نهاية حوارها مع رامز قالت: "طالما البرنامج مقلب وأنت اللى بتقدمه أنا عايزة ضعف الرقم اللى كنت متفقة عليه مع الإعداد، لأنى متفقة على حوار 30 دقيقة مش كل المسلسلات اللى أنتوا عملينها دى"، وانتهت الحلقة بشكل عادى وعادت للفندق التى تقيم به، وكان ذلك فى حدود الساعة الثالثة عصرا، وذهب فريق الإنتاج معها إلى الفندق للتفاوض حول الأجر الجديد، وبعد مفاوضات استمرت لما يقرب من الساعتين، تم الانتهاء إلى حصولها على 50 ألف جنيه، ووقعت على ايصال استلام المبلغ نظير اشتراكها فى برنامج (رامز جلال 2014)، وغادرت للقاهرة صباح اليوم التالى، وبعدها بـ48 ساعة فوجئنا باتصال جديد من آثار الحكيم تطلب فيه الحصول على 20 ألف جنيه إضافية، بحجة أنها سمعت أن الأرقام التى يحصل عليها الفنانون الآخرون أكثر من ذلك بكثير، وإلا فالبديل أنها ستشن حملة ضارية ضد البرنامج من أجل حرق الفكرة والتشهير، وإعاقة تصوير باقى حلقات البرنامج، وقتها اكتشفنا أننا نتعرض لعملية ابتزاز ممنهجة من الفنانة المعتزلة، فطالبناها بأن تعيد لنا مبلغ الخمسين ألف جنيه التى حصلت عليها مقابل تسليمها "الماتريال" الخاص بالحلقة وإلغاؤها، لكنها رفضت وأنهت المكالمة، وفى اليوم التالى فوجئنا بإرسالها عددا من رسائل sms على أرقام عدد من العاملين فى البرنامج تهددهم فيها باللجوء للقضاء والتشهير بالبرنامج، وكشف المقلب فى وسائل الإعلام حتى يعرف الضيوف، وبالتالى لا نتمكن من تصوير باقى حلقات البرنامج، ولكننا احتفظنا بنفس موقفنا السابق، وهو رفض أى محاولة ابتزاز من جانبها، لثقتنا فى ذكاء الرأى العام الذى أصبح قادرا على اكتشاف الفرق بين الحقيقة والتزييف، وثقتنا فى نزاهة القضاء الذى سيلجأ له فريق عمل البرنامج لرد اعتباره، وتوضيح كم الافتراءات والأكاذيب التى أدعتها آثار الحكيم طوال الفترة الماضية".
0 التعليقات:
إرسال تعليق